• التخلص من الفسائل المصابة عند التقليع بدفنها في التربة ومعاملتها بالمبيدات وغمر الفسائل السليمة في محلول المبيد لمدة ربع ساعة للوقاية من الإصابة بالسوسة قبل الزراعة
• تجنب زراعة فسائل في مناطق جديدة مأخوذة من مزارع مصابة
• منع التقليم خلال الفترة من شهر فبراير حتى شهر نوفمبر حيث تنتشر الحشرة في هذة الفترة
• استخدام طريقة الغمر في الإصابات القمية للنخيل الكبير في السن والفسائل الصغيرة وتجنب استخدام طريقة الحقن
• عند الحقن بالمبيدات لابد من وصول الثقوب إلى الأنسجة الداخلية للنخلة حتى يمكن أن يصل المبيد إلى مكان الإصابة
• إزالة جميع الرواكيب ( الفسائل الهوائية – أو الطاعون أو التالة) من المزرعة خلال الشتاء لأنها تعتبر من أكثر الأماكن عرضة للإصابة
• تجنب الرى الغزير والتسميد النتروجينى الزائد
• عمل دوائر من التربة حول النخيل لتجنب ملامسة الماء الجذع
• عند زراعة زراعات بينية يجب أن يكون النخيل في مصاطب غير مزروعة بأى محاصيل أخرى لتقليل الرطوبة وسهولة الفحص
• الحريق ليس طريقة للتخلص من الإصابة لكنه يعتبر مصدراً لإخفائها
• عدم استخدام تركيزات عالية من المبيدات لأنه يؤدى إلى وقف نمو النخيل
• تجنب استخدام المضخات ذات الضغط المنخفض أو المرتفع في الإصابات القريبة من القمة
• التأكد من خلو النخيل الذى تم فصل الفسائل منه من أى إصابة بالسوسة قبل الردم مكان الفصل
• تذكر أن الفحص الشهرى المنتظم يؤدى إلى اكتشاف الإصابة مبكراً ويسهل معالجتها
• التخلص من النخيل المصاب بشدة بالدفن على أعماق لا تقل عن واحد ونصف متر ومعاملته بالمبيد والكيروسين
• متابعة النخيل المعالج بعد شهر من العلاج للتأكد من نجاح العلاج
• تجنب وجود عدد كبير من الفسائل حول النخيل لسهولة الفحص وتقليل مستوى الرطوبة حول النخيل لتقليل الإصابة
سجل معنا لتحصل علي مزيد من الإرشادات